أصدرت جمعيات وتنسيقيات وكونفدراليات الحركة الأمازيغية بيانا تضامنيا مع الباحث أحمد عصيد، الذي اتهم من طرف “إسلاميين” بالإساءة إلى الرسول (ص)، باستشهاده بمقولة “أسلم تسلم”، التي قال إنها مقولة تدرس في المناهج التربوية وتشجع على العنف وتتنافى مع المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.
هذه الجمعيات، في بيان توصل موقع “كيفاش” بنسخة منه، قالت: “اطلعنا على بعض الكتابات الغريبة التي أصدرها بعض الدعاة السلفيين وأطراف أخرى، والتي تتعمد التحريض والإساءة والتمييع عوض المناقشة والحوار الفكري والسياسي المسؤول، ونحن نندد ونستنكر هذه الحملة التحريضية ضد الأستاذ أحمد عصيد، والتي هدفها إرهابه ودفعه إلى الصمت والتخلي عن نضاله الحقوقي وإسهاماته في النقاش العمومي، واعتبارنا هذه الأساليب غريبة عن ثقافة الشعب المغربي وعن مبادئ الحوار وأخلاقياته”.
وأضافت: “الأستاذ عصيد، بوصفه واحدا من المثقفين المغاربة العضويين الملتزمين بالرسالة النقدية للمثقفين، وبنشاطه الفكري الدؤوب، ينطلق من المرجعية الكونية لحقوق الإنسان ومن القيم المغربية الأمازيغية العريقة المطابقة لها، كما يعتمد مبادئ الحركة الأمازيغية المناضلة من أجل رفع جميع أشكال الميز واللامساواة في بلادنا، في احترام تام للحق في الاختلاف والتعدد الفكري والسياسي والمذهبي. وإن النقد الذي يوجهه إلى الأطراف الحكومية والسياسية والتيارات الإيديولوجية في المجتمع هدفه إنهاء مرحلة استغلال الدين والتقاليد السلبية وتوظيفهما لأغراض سياسية تنتهي إلى تكريس الاستبداد والميز، كما أن مواقفه تقتضي عند من يخالفه في الرأي المناقشة والمحاججة بالحسنى وليس التحريض والتهديد والقذف”.
هذه الجمعيات، في بيان توصل موقع “كيفاش” بنسخة منه، قالت: “اطلعنا على بعض الكتابات الغريبة التي أصدرها بعض الدعاة السلفيين وأطراف أخرى، والتي تتعمد التحريض والإساءة والتمييع عوض المناقشة والحوار الفكري والسياسي المسؤول، ونحن نندد ونستنكر هذه الحملة التحريضية ضد الأستاذ أحمد عصيد، والتي هدفها إرهابه ودفعه إلى الصمت والتخلي عن نضاله الحقوقي وإسهاماته في النقاش العمومي، واعتبارنا هذه الأساليب غريبة عن ثقافة الشعب المغربي وعن مبادئ الحوار وأخلاقياته”.
وأضافت: “الأستاذ عصيد، بوصفه واحدا من المثقفين المغاربة العضويين الملتزمين بالرسالة النقدية للمثقفين، وبنشاطه الفكري الدؤوب، ينطلق من المرجعية الكونية لحقوق الإنسان ومن القيم المغربية الأمازيغية العريقة المطابقة لها، كما يعتمد مبادئ الحركة الأمازيغية المناضلة من أجل رفع جميع أشكال الميز واللامساواة في بلادنا، في احترام تام للحق في الاختلاف والتعدد الفكري والسياسي والمذهبي. وإن النقد الذي يوجهه إلى الأطراف الحكومية والسياسية والتيارات الإيديولوجية في المجتمع هدفه إنهاء مرحلة استغلال الدين والتقاليد السلبية وتوظيفهما لأغراض سياسية تنتهي إلى تكريس الاستبداد والميز، كما أن مواقفه تقتضي عند من يخالفه في الرأي المناقشة والمحاججة بالحسنى وليس التحريض والتهديد والقذف”.
الجمعيات الموقعة:
ـ كنفدرالية الجمعيات الأمازيغية بشمال المغرب (102 جمعية)
ـ تنسيقية Amyafa لجمعيات المغرب الأوسط (25 جمعية)
ـ تنسيقية Tamunt n iffus للجمعيات بجنوب المغرب (31 جمعية)
ـ تنسيقية Tansift لجمعيات الأطلس الكبير (47 جمعيات)
ـ تنسيقية الرباط لتاوادا ن إمازيغن
ـ منظمة تاماينوت
ـ المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات
ـ جمعية الجامعة الصيفية بأكادير
ـ جمعية تاوادا للثقافة وحقوق الإنسان ورزازات
ـ جمعية تيفسا للثقافة مكناس
ـ جمعية أفا للثقافة وحقوق الإنسان ماسة
ـ جمعية أبدّي تاهلا
ـ جمعية أمناي أزرو
ـ جمعية أدرار للثقافة والتنمية
ـ جمعية تيتريت أزيلال
ـ جمعية تايافوت ميرللفت
ـ جمعية أزمزا تارودانت
ـ جمعية أناروز دمنات
ـ جمعية ماسينيسا طنجة
ـ جمعية تاويزا طنجة
ـ جمعية يوبا طنجة
الكونغرس العالمي الأمازيغي
ـ Association Tiwizi 59 Lille
ـ Association Tamaynut Paris
ـ Association ACAL Paris
ـ Association FORSEM Lyon
ـ كنفدرالية الجمعيات الأمازيغية بشمال المغرب (102 جمعية)
ـ تنسيقية Amyafa لجمعيات المغرب الأوسط (25 جمعية)
ـ تنسيقية Tamunt n iffus للجمعيات بجنوب المغرب (31 جمعية)
ـ تنسيقية Tansift لجمعيات الأطلس الكبير (47 جمعيات)
ـ تنسيقية الرباط لتاوادا ن إمازيغن
ـ منظمة تاماينوت
ـ المرصد الأمازيغي للحقوق والحريات
ـ جمعية الجامعة الصيفية بأكادير
ـ جمعية تاوادا للثقافة وحقوق الإنسان ورزازات
ـ جمعية تيفسا للثقافة مكناس
ـ جمعية أفا للثقافة وحقوق الإنسان ماسة
ـ جمعية أبدّي تاهلا
ـ جمعية أمناي أزرو
ـ جمعية أدرار للثقافة والتنمية
ـ جمعية تيتريت أزيلال
ـ جمعية تايافوت ميرللفت
ـ جمعية أزمزا تارودانت
ـ جمعية أناروز دمنات
ـ جمعية ماسينيسا طنجة
ـ جمعية تاويزا طنجة
ـ جمعية يوبا طنجة
الكونغرس العالمي الأمازيغي
ـ Association Tiwizi 59 Lille
ـ Association Tamaynut Paris
ـ Association ACAL Paris
ـ Association FORSEM Lyon
المصدر : كيفاش
